الاثنين، 7 ديسمبر 2015



كتب القائد الاستاذ نزار هارون المفوض الاسبق لكشاف سورية باللاذقية ..
قصتي في موقف تدريبي ..
قديما كانت دورات الشاره الخشبية تقام على المستوى العربي ولا يسمح باقامتها محليا على مستوى كل دولة مما ادى الى وجود قيادات كشفية لم تسمح ظروفهم للمشاركة في أي دورة للشاره الخشبية ومنهم قادة من سوريه تبوءوا مراكز قيادية عليابالحركه الكشفية في سوريه ومنهم القائد/ انور تلو خبير شباب على المستوى العربي وعضو لجنه
تنفيذيه عليا القائد / ابر اهيم زكريا عضو لجنه تنفيذيه عليا القائد/ عبدالمتعال حسامي مفوض حمص القائد /يحيى رائف مفوض حلب القائد/حسن احمد البيك مفوض دير الزور القائد/فائز عداس من كبار القاده المعروفين القائد/جميل نقشبندي من كبار القاده المعروفين القائد/صفوح قصاب حسن من القاده الكبار المعروفين واّخرون ليبلغ العدد /15/ قائدا وكان من حسن حظي ان اكون ضمن العددلاحصل على شاره خشبية في مجال الجواله بعد ان حصلت عام 1966 على الشاره في مجال الكشافه في الدوره التي اقيمت على المستوى العربي في بيت حنينا ( القدس ) في عام 1969 طلب الاستاذ علي الدندشي من اللجنه العربيه اقامة دوره للشاره الخشبية في سورية لعدد محدود /15/ قائد فقط ممن فاتهم القطار وهم على رأس عملهم وعطائهم وتم اضافة بعض القادة ليبلغ العدد المطلوب ( طليعتين ) قررت اللجنه العربية اقامة الدوره وتكليف القائد حسين صبري جاد المولى عضو اللجنه العربيه وقائد تدريب بقيادة الدوره على ان يقوم الاستاذ علي الدندشي بتشكيل هيئة التدريب المساعده لقائد الدورة من القادة السوريين المؤهلين . شكلت هيئة التدريب على النحو التالي - القائد حسين صبري جاد المولى قائدا للدوره -القائد موفق الشرع عضو هيئة تدريب -القائد احمد ابو موسى عضو هيئة تدريب -القائد نزيه العطار عضو هيئة تدريب -القائد زهير محتسب عضو هيئة تدرب وصل كتاب من رئاسة كشاف سوريه الى مفوضية اللاذقية يتضمن تكليف القائد احمد ابو موسى عضو هيئة تدريب والقائد نزار هارون دارس في الدوره ويشارك في لقاء قادة التدريب العرب بالقاهرة برفقة الاستاذ علي الدندشي والاستاذ ابراهيم زكريا والاستاذ موفق الشرع . كنت سعيدا لحضوري الدوره وحصولي على شاره خشبية في مجال الجواله ومرافقة القادة الكبار الى لقاء قادة التدريب العرب بالقاهره . ولكن ماحصل جعلني اردد ( اللهم لاأسألك رد القضاء وانما أسألك اللطف فيه) يتبع ///

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق